حذرت لجنة الأمن والدفاع النيابية، من مخططات لضرب النسيج الاجتماعي عبر ممارسات استفزازية، فيما أشارت إلى أن عصابات داعش الإرهابية تحاول تعويض فشلها الميداني عبر تحركات تستهدف تفرقة العراقيين.
وأفاد عضو اللجنة محمد حسين أبو ذر، إن “التحركات التي تقوم به بعض الجهات المندسة. عبر دعوات استفزازية جزء من محاولة استهداف المجتمع العراقي بعد الفشل في استهدافه”.
كما تابع أن “اثارة الطائفية والعنصرية لا تخدم البلد”، مبينا أن “تلك التحركات جزء من محاولات عصابات داعش الإرهابية لاستهداف المجتمع العراقي. وحدث في أكثر من مرة تحريض رعاه الإرهاب في محاولة لتفريق المجتمع نتيجة فشل داعش الميداني”.
وأضاف، أن “قلة الوعي تدفع البعض لدعم تلك الدعوات والقوات الأمنية تأخذ دورها في تلك الحالات. لمكافحة الظواهر السلبية حفاظاً على النسيج الاجتماعي”.